أفاد الموقع الإلكتروني لشركة ستارلينك، بأن خدمات الإنترنت الفضائي تشهد اضطراباً، وأن الفريق يبحث في المشكلة، وأعزت الشركة التابعة لسبيس إكس والمملوكة للملياردير إيلون ماسك، السبب إلى تعرض الأرض لأكبر عاصفة مغنطيسية أرضية بسبب النشاط الشمسي منذ عقدين. وكانت ستارلينك، مزود خدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، حذرت أمس السبت من اضطراب في الخدمة بسبب تعرض العاصفة الجيومغناطيسي. يذكر أن ستارلينك تمتلك نحو ستين بالمئة من نحو  7500 قمر صناعي تدور حول الأرض، وتعتبر لاعبا مهيمنا في مجال الإنترنت عبر الأقمار الصناعية. وقال ماسك في منشور على منصة إكس في وقت سابق، إن الأقمار الصناعية الخاصة بشركة ستارلينك تعاني من ضغط كبير بسبب عاصفة شمسية جيومغناطيسية، لكنها صامدة حتى الآن.
بيّنت دراسة أجراها فريق من الباحثين ونُشرت نتائجُها في مجلة باترنز، أن برامج المصممة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بات لديها قدرة مثيرة للقلق على خداع البشر، واستغلالهم في ألعاب إلكترونية، أو التحايل على برمجيات مصممة في الأساس للتحقق من أن المستخدم إنسان، وليس آلة، أو روبوتاً. وحذَّر باحث في معهد متخصص في الذكاء الاصطناعي، من إمكانية تفاقم هذه التبعات ويصبح لها عواقب وخيمة في العالم الحقيقي، إذ إن هذه القدرات الخطرة لا تُكتشف إلا بعد وقوعها، حسب توضيحه. فعلى عكس البرامج التقليدية، فإن برامج الذكاء الاصطناعي القائمة على التعلم العميق ليست مشفرة، بل يتم تطويرُها من خلال عملية مشابهة لتربية النباتات، حيث إن السلوك الذي يبدو قابلاً للتنبؤ، ويمكن التحكم فيه يمكن أن يصبح سريعاً غير قابل للتنبؤ في الطبيعة. كما حذَّر معدو دراسة المعهد المتخصص في الذكاء الاصطناعي، من مخاطر رؤية الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام يرتكب عمليات احتيال، أو تزوير.
حدّثت شركة التكنولوجيا الأمريكية ميتا بلاتفورمس تطبيق التواصل الاجتماعي واتسآب للأجهزة المحمولة، وأشار موقع تيك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن تطبيق التواصل الاجتماعي قدم لمستخدميه مجموعة ألوان جديدة مركزا على درجات أعمق من الألوان لتقليل إجهاد العين في حالات انخفاض الإضاءة. كما أضاف التطبيق زر تصفح أولي لأجهزة نظام التشغيل أندرويد، لكي تسهل عثور المستخدم على ما يبحث عنه بسهولة، ويتيح شريط التصفح الجديد  للأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل آي.أو.إس مشاهدة المحادثات والتحديثات والمجموعات والمكالمات. كما سهل التطبيق لمستخدمي أجهزة أندرويد حاليا إرسال الصور والفيديوهات بفضل تخطيط خدمة المرفقات الجديدة، وبدلا من القائمة التي تملأ الشاشة، سيمكن للمستخدمين من خلال مربع قابل للتوسيع رؤية الخيارات المتاحة بصورة أوضح.